admin الشيخ المعالج أبو أيمن
الـدولـة : المغرب العـمـر : 40 سنة الجنس :
عدد المساهمات : 830 تاريخ التسجيل : 08/12/2014 الموقع : www.mahibba.com
متخصصون في : علاج جميع أمراض المس - السحر - العين الحسد - الثقاف - الأرق اليأس - الخوف - الشك
| موضوع: فوائد المثلث الجامع للعلاج السبت فبراير 14, 2015 2:02 pm | |
| الحمد لله حق حمده و صلى الله على سيدنا محمد نبيه و عبده. هو مثلث إسمه تعالى ( جامع ) و طريقة العلاج به منسوبة إلى الولي العارف بالله مولانا الشريف سيدي عبد الله الوازاني المغربي و به الإذن و الإجازة منه رحمه الله لمن أراد العمل به بيقين و حسن نية فليكتب المثلث العددي في وسط آنية و يكتب حوله آيات الشفاء الست ثم تزيد ( لقد جاءكم رسول من أنفسكم-إلى-العظيم ) و قوله تعالى ( لو أنزلنا هذا القرءان على جبل -إلى- آخر السورة ) ثم تمحي الكتابة بعد تبخيرها و قراءة ما كتبت أثناء البخور 3 أو 7 مرات ويشرب المريض و يدهن من ذلك الماء الذي محوت به الكتابة مدة 3 أو 7 أيام و الله الشافي لا رب غيره و لا معبود سواه. (للمصروع بالجن و الأرياح الحارة أو الباردة و غير ذلك من الأمراض الروحانية )و هي طريقة ثانية عنه رضي الله عنه مأخوذة بالإذن و الإجازة تكتب المثلث المذكور و تدور حوله آيات السكينة و هي هذه ( وله ما سكن في الليل و النهار و هو السميع العليم-و قال لهم نبيئهم إن آية ملكه أن ياتيكم التابوت فيه سكينة من ربكم وبقية مما ترك آل موسى و آل هارون تحمله الملائكة إن في ذلك لآية لكم إن كنتم مومنين-و يوم حُنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا و ضاقت عليكم الأرض بما رحبت ثم وليتم مدبرين ثم أنزل الله سكينته على رسوله و على المومنين و أنزل جنودا لم تروها و عذب الذين كفروا و ذلك جزاء الكافرين-إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها و جعل كلمة الذين كفروا السفلى و كلمة الله هي العُليا و اللهُ عزيزٌ حكيمٌ-هو الذي أنزل السكينة في قلوب المومنين ليزدادوا إيمانا مع إيمانهم و لله جنود السموات و الأرض و كان اللهُ عليكاً حكيماً-لقد رضي الله عن المومنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم و أثابهم فتحا قريبا و مغانم كثيرة ياخذونها و كان اللهُ عزيزاً حكيماً-إذ جعل الذين كفروا في قلوبهم الحمية حمية الجاهلية فأنزل اللهُ سكينته على رسوله و على المومنين و ألزمهم كلمة التقوى و كانوا أحق بها و أهلها و كان اللهُ بكل شيء عليماً ) ثم تزيد ( لقد جاءكم -إلى آخر السورة) و قوله تعالى ( لو أنزلنا هذا القرءان على جبل -إلى آخر السورة ) وتبخر الكتابة ببخور طيب و تقرأ ما كتبت كله مرة أو ثلاث مرات أو سبع مرات ثم تمحي الكتابة بماء معدني طبيعي و يشرب و يدهن إلى سبعة أيام و تكتب نسخة كاملة و يبخرها ويلفها في واقي طاهر و يحمله على طهارة فإن الله يشفيه ويخرج صدقة في سبيل الله، و إذا من الله بالشفاء يمحي الحرز في ماء طاهر و يرميه في عشب أو مكان طاهر بعيدا عن الناس و بقايا الورقة يحرقها و يستمر في الذكر و طاعة الله و يسأل الله العفو و العافية إذ هو المبلي و المعافي و هو رب الداء و رب الدواء و منزل الشفاء على من شاء، و هذا هو المثلث المذكور: ___________________________ 35 42 37 ___________________________ 40 38 36 __________________________ 39 34 41 _____________________________ و يجب تسوية أضلاعه طولا و عرضا بمقاييس متساوية و كذالك بيوته التسعة و عند تنزيل الأعداد الابتداء بالمفتاح و هو 34 و يمشي بزيادة الواحد إلى المغلاق و هو 42 و هو خالي من الكسر و صحيح النزول و الأضلاع كذلك كلها تخرج بعدد 114 و هو عدد الإسم الشريف( جامعٌ)
| |
|