عدد المساهمات : 830 تاريخ التسجيل : 08/12/2014 الموقع : www.mahibba.com
متخصصون في : علاج جميع أمراض المس - السحر - العين الحسد - الثقاف - الأرق اليأس - الخوف - الشك
موضوع: خواتم الجن الثلاثاء أبريل 07, 2015 5:18 pm
خواتم الجن بعد غيابي الطويل عنكم احبتي أتي لكم بأقوى الاعمال الروحانيه لخدمه الخواتم الروحانيه انه خاتم عفريت القط الاسود من الخواتم الروحانيه القويه جدا والتي من الصعب صنعها من قبل أي شخص إلا من اكرمه الله تعالى بتعلم سره وسر صنعه خاتم عفريت القط الاسود من الخواتم الروحانيه التي يجب صنعها بطريقه صعبه جدا وهو كما نقول ترويض نوع من اقوى انواع العفاريت تمرداُ واطاعه صاحب الخاتم ما هو هذا القط الأسود:ان هذا القط الاسود هو نوع من انواع العفاريت المشهورين في عالم الجن واسمه (قطمير)وهو اشد انواع العفاريت قوة وتمرداُ على من يستدعيه وانه متمرداُ جدا على من يأمره وهناك شروط لهذا هل هذا القط يضر صاحب الخاتم:طبعاً لا جميع اعمالي لا خوف على من يستعمله نهائياً فأن جميع اعمالي تكون مأخوذه العهد من قبل الخدام المتواجدون لدي وطبعا في حال الخدام مخالفه العهد يتم حرقهم من قبل ملوك وهذه صورة من الطلسم الخاص به وطبعا مرموز با العهد وهذا طبعا يحتاج الى خبير لأستعامله عهد وطلسم العفريت القط الاسود قطمير ما هو فوائد هذا الخاتم وكيفية استعماله:ان فوائد هذا الخاتم كثيره جدا فأنا عن نفسي اسميه شامل لأن الخدمه الروحانيه الموجوده فيه قويه بشكل رهيب جدا وأن ابرز هذه الفوائد هو جلب ومحبه في نفس الوقت للزواج السريع من شخص معين (في خلال ٢٤ ساعه يتم الزواج) للهيبه والقبول العظيم والدخول على اصحاب المراتب الكبيره واصحاب رؤوس الاموال والتجاره المربحه وايضا لذهاب الخوف والرهبه بين الناس وسماع الكلمه من الجميع وفوائد كثيره لا تحصى .كيفية الاستعمال: سهله ولن تحتاج الى هذا القدر الكبير من التعب او شي ان استعمال هذا الخاتم هو أمر في غاية السهوله كل ما عليك هو قلب الخاتم من على يديك وتقول التوكيل التالي في قلبك ( توكل يا قطمير بحق العهد المأخوذ عليك وافعل لي كذا وكذا وكذا ) انتهى اسرار الترويض وبعض الطقوس التي نأديها ان الترويض والتحضير لتحضير الخادم وتفعيل الخاتم الروحاني هو امر صعب وليس كما يظنه الناس سهل وانه بأمكاننا ان نحضر بهذه السهوله فأنه في البداية يجب ان يكون عندنا القط الاسود وهو الخادم المطيع لنا لنقوم با الطقوس الواجبه عملها لصنع هذا الخاتم